تزداد الاكتشافات العلمية يومياً لكل
ما يتعلق بجمال ونضارة البشرة خاصةً للسيدات، فمن المعروف أن كل سيدة في العالم
لابد وأن يأتي عليها وقت وتبحث فيه عن حلول مضمونة تعيد لها نضارة بشرتها ومظهرها
الشاب من جديد، أما اللاتي تعانين من مشاكل في الوجه مثل الحبوب أو الندبات فتكون
رحلتهم في البحث عن حلول فعالة لمشاكل البشرة مبكرة أكثر.
يأتي جهاز سكارليت لشد البشره على رأس
الأجهزة التي توصل إليها خبراء التجميل في السنوات الأخيرة وحققت نتائج فعالة في
تجديد خلايا الجلد واستعادة نضارة ونقاء البشرة حتى أصبح متوفراً في أغلب مراكز
وعيادات التجميل من دون الحاجة إلى استخداممنتجات نضارة البشرة.
الزيوت العطرية
هي زيوت مركزة ومستخرجة من النباتات الطبيعية، حيث تساعد في علاج النفس والروح
والجسد، كما تعمل على تخليص الجسم من التوتر والإرهاق، وتعطي إحساسًا بالراحة،
وتساعد على تقوية الجهاز المناعي، وإعادة التوازن للجسم، وفي ما يلي فوائد عامة
لما يقوم به هذا النوع من التدليك أو المساج:
بي
بي غلوف أو مكياج الدائم طريق لتفتيح الجفون العينين :
(الاسم الآخر والأساس الدائم) هو واحد من أحدث تطبيقات التجميل
والعناية بالبشرة في العالم في نفس الوقت. إن تلمعنا دون عناء ، دون مشاكل جلدية
مختلفة ، حتى عندما نستيقظ في الصباح بجلود جمال واضحة هي من بين أحلامنا جميعا.
الجزء الأكثر جمالا من إجراء الأساس الدائم. لإحضار هذه الرغبة إلى الواقع 1 قبل
الأحلام. على الرغم من أنها معروفة بعملية المكياج الدائم ، إلا أنها لا تحتوي على
أي مكونات كيميائية أو كريم أساس أو كريم.
يهدف حقن البوتوكس الى منع
تقلص عضلات الميميكا (تعابير الوجه), والتي تسبب ظهور التجاعيد مع التقدم في السن,
من أجل التقليل من علامات شيخوخة الجلد. يتم القيام بهذا الإجراء لأغراض جمالية.
غالباً لدى النساء اللواتي يرغبن بمظهر أكثر شباباً.
ظهرت تقنية التقشير الكربوني كواحدة
من أحدث علاجات الليزر للبشرةفي الآونة الأخيرة، وقد اكتسبت هذه
التقنية سمعة جيدة جداً جعلتها من الأفضل بين علاجات الليزر المختلفة، يتم استخدام
تقنية التقشير الكربوني للبشرة لحل العديد من مشاكل الجلد وعلى رأسها التباين في
لون البشرة (التصبغ،) والمسام الواسعة، وتدهن البشرة، يُمكن استخدام تقنية التقشير
الكربوني لأنواع البشرة المختلفة بأمان كامل، ويتم إجرائها في معظم عيادات التجميل
بسهولة عند توفر الجهاز الخاص بها، في السطور التالية نتطرق ببعض التفصيل لهذه
التقنية.
تتعرض بشرة
الوجه يوميا للعديد من العوامل الخارجية التي تتسبب في تلفها مثل التلوث البيئي،
الأتربة، أشعة الشمس الحارقة، نقص التغذية الصحية وغيرها الكثير. بمواجهة تلك
العوامل ينتهي الأمر مع بشرة شاحبة، داكنة تفتقر للحيوية والنضارة الطبيعية.
ما الأجمل من أن نتمتع ببشرة حيوية
ونضرة ونقية للأبد؟ دائماً ما يداعب هذا الحلم خيالنا كلما نظرنا في المرآة خاصة
بعد تجاوز سن الشباب والتقدم في العمر، ومع كل مرة نرى فيها ظل تجعيدة جديدة هنا
أو هناك يصبح ذلك الحلم أقوى؛ لكنه يبدو بعيد المنال في بعض الأحيان.
لقد كانت عملية إزالة الوشم في الماضي
من العمليات الصعبة والمؤلمة، لذلك كان من الصعب أن يلجأ إليها الكثير من الأشخاص،
وكانوا يفضلون الاحتفاظ بوشم غير راضين عن مظهره، عن المخاطرة ومحاولة إزالته.
وكانت التقنيات السابقة لإزالة الوشم
لها العديد من الآثار الجانبية غير المرغوبة فضلاً عن الألم التي تسببه، والنتائج
غير المرضية.
لذلك ظهرت أحدث تقنيات لإزالة الوشم،
وهي الأكثر أماناً وأقل ألماً وتقدم أفضل النتائج الممكنة، وهي تقنية إزالة الوشم
بالليزر.
كل
عصرٍ له ثورته الخاصة والليزر كان واحدًا من أهم تلك الثورات التي استطاعت تغيير
وجه العديد من الأشياء من ضمنها بل وأهمها مجالي الطب والتجميل، بدأ الليزر مسيرته
في ذلك الطريق بالمشاركة البسيطة لكنها كانت فعالة وقدم يد مساعدةٍ سهلت الكثير من
التعقيدات.